فبراير 1976. اختطف المتمردون الصوماليون حافلة مدرسية تحمل 21 طفلاً فرنسيًا ومعلمهم في مدينة جيبوتي. وعندما قادها الإرهابيون إلى أرض لا يسكنها أحد على الحدود بين الصومال والأراضي الفرنسية، أرسلت الحكومة الفرنسية فرقة نخبة تم تشكيلها حديثًا لإنقاذ الرهائن. وفي غضون ساعات قليلة، وصل الفريق المدرب تدريبًا عاليًا إلى منطقة الأزمة، حيث اتخذ الجيش الوطني الصومالي موقعًا خلف الأسلاك الشائكة على الحدود. ولم يتبق أمام الوحدة الفرنسية سوى خيارات قليلة لإنقاذ الرهائن. ومع تفاقم الموقف المتقلب، توصل الفرنسيون بسرعة إلى خطة جريئة: تنفيذ هجوم قناصة متزامن من 5 رجال لإخراج الأطفال والمعلم بأمان. قصة حقيقية.
مشاهدة المقطع الدعائي على Youtube جرّب مجانًا لمدة 24 ساعةفبراير 1976. اختطف المتمردون الصوماليون حافلة مدرسية تحمل 21 طفلاً فرنسيًا ومعلمهم في مدينة جيبوتي. وعندما قادها الإرهابيون إلى أرض لا يسكنها أحد على الحدود بين الصومال والأراضي الفرنسية، أرسلت الحكومة الفرنسية فرقة نخبة تم تشكيلها حديثًا لإنقاذ الرهائن. وفي غضون ساعات قليلة، وصل الفريق المدرب تدريبًا عاليًا إلى منطقة الأزمة، حيث اتخذ الجيش الوطني الصومالي موقعًا خلف الأسلاك الشائكة على الحدود. ولم يتبق أمام الوحدة الفرنسية سوى خيارات قليلة لإنقاذ الرهائن. ومع تفاقم الموقف المتقلب، توصل الفرنسيون بسرعة إلى خطة جريئة: تنفيذ هجوم قناصة متزامن من 5 رجال لإخراج الأطفال والمعلم بأمان. قصة حقيقية.
مشاهدة المقطع الدعائي على Youtube جرّب مجانًا لمدة 24 ساعة